يخطط صالون حلاقة لافتتاح فرع بمدينة بريطانية تعمل فيه موظفات عاريات، لجذب المزيد من الزبائن من الجنس الخشن.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أمس إن صالون (كيوبي) الواقع في حي الأندية الليلية بمدينة نوريتش سيقدم خدماته في ساعات النهار وتعمل فيه مصففات شعر عاريات.
وأضافت أن الخطة تواجه بمعارضة شديدة من صالونات الحلاقة الرجالية، وشارك الكثير منها في حملة لإقناع السلطات المحلية بعدم منح رخصة لصالون الحلاقة المقترح.
ونسبت إلى غاري تومبسون من صالون الحلاقة الرجالية (جي تي) قوله “اعتقد أنها فكرة سخيفة للغاية، وتحدثت إلى الكثير من العاملين في مهنة تصفيف الشعر في نوريتش، وهناك معارضة قوية لها ويأمل كل شخص في المدينة أن لا تمضي قدماً”.
وأشارت بي بي سي إلى أن مجهولين قدموا اعتراضاً إلى بلدية نوريتش حذّروا فيه من أن افتتاح صالون حلاقة تعمل فيه موظفات عاريات الصدور “سيخدم الطبقة الأدنى من المجتمع، وسيكون ضاراً على المنطقة ويعرّض الموظفات للخطر من قبل بعض الزبائن الذين يعتقدون أن بإمكانهم وضع أيديهم على أي شيء”.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أمس إن صالون (كيوبي) الواقع في حي الأندية الليلية بمدينة نوريتش سيقدم خدماته في ساعات النهار وتعمل فيه مصففات شعر عاريات.
وأضافت أن الخطة تواجه بمعارضة شديدة من صالونات الحلاقة الرجالية، وشارك الكثير منها في حملة لإقناع السلطات المحلية بعدم منح رخصة لصالون الحلاقة المقترح.
ونسبت إلى غاري تومبسون من صالون الحلاقة الرجالية (جي تي) قوله “اعتقد أنها فكرة سخيفة للغاية، وتحدثت إلى الكثير من العاملين في مهنة تصفيف الشعر في نوريتش، وهناك معارضة قوية لها ويأمل كل شخص في المدينة أن لا تمضي قدماً”.
وأشارت بي بي سي إلى أن مجهولين قدموا اعتراضاً إلى بلدية نوريتش حذّروا فيه من أن افتتاح صالون حلاقة تعمل فيه موظفات عاريات الصدور “سيخدم الطبقة الأدنى من المجتمع، وسيكون ضاراً على المنطقة ويعرّض الموظفات للخطر من قبل بعض الزبائن الذين يعتقدون أن بإمكانهم وضع أيديهم على أي شيء”.